قلقي عليك َ ولهفتي
دَوما ً تعادِل ُ حيرَتي
فكأنني طِفل ٌصَغير
وألمَوج ُ يُمسِك ُ دَفتي
آلمتني واخذتني ياحُب
صَوب َ مَنيتي . . .
لم أدَر ِ ما سُننُ الحَياةِ
وقد فقدت ُ دِرايتي
وخبرت ُ الوان َالحياة
وفيك َ قلّت خِبرتي
أهواك ؟ لا ادري حقا ً
بل فيك َ تمتْ شَقوتي