وقفتُ عِندَ
الباب ... لِمنزل ِ ألأحبابْ
وَجَدتُ باباً مقفلاً... رهينة الحُجّابْ
فقلتُ في وجيعةٍ... طارَ لها صَوابي
مَن الذي أغلقها... كيف َ يَرى عَذابي
وَحسَرتي وَلوعَتي... وَجُملةَ إضطِرابي
وَقلتُ يا أحِبَتي... الا ترَونَ ما بي
وتعرفون عِلتي... أوتقرؤا كِتابي
ألا جَوابَ لي ...وَقد صِرتُ بلا جَوابِ
وَمُهجَتي وَدَمعَتي... طُعما ًإلى التُرابِ
وَكنتُ... لمّا كُنتمُ بوافرِ الشباب ِ
سَعادةً وَفرحة... والحظ َ بالأعتاب[/size] ِ